يريد النادى الاهلى استكمال المشوار المتعثر حيث يأمل فى تخطى عقبة الترجى التونسى العنيد والتغلب عليه فى رادس يوم الأحد ليصعد الى الدور النهائى من بطولة دورى أبطال أفريقيا
وتنال مباريات الدور قبل النهائي على مقدار كبير من الاهتمام عنه في أي بطولة سابقة لدوري الأبطال حيث سبق لجميع الفرق التي وصلت للمربع الذهبي هذا الموسم أن أحرزت لقب البطولة، كما يشهد في المربع الذهبي صراع بين أصحاب 12 من الألقاب السابقة في دوري الأبطال حيث يستحوذ الأهلي على الرقم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب الأفريقي الغالي برصيد ستة ألقاب مقابل ثلاثة ألقاب لمازيمبي ولقبين للشبيبة ولقب وحيد للترجي.
ومما يزيد من أهمية وإثارة مواجهات المربع الذهبي لهذه البطولة ان الفائز بلقبها سيحصل على مليون ونصف المليون دولار بخلاف مشاركته في بطولة العالم للأندية والتي تستضيفها البلد العربى الشقيق " الامارات" في أول ديسمبر المقبل
الأهلي صاحب لقب الاسد لهذه البطولة فاز باللقب أعوام 2001 و2005 و2006 و2008 وخسر النهائي في عام 2007 .
ولذلك , يسعى الاهلى إلى مواجهة الترجي بخطة متوازنة مع تكثيف الهجوم في بداية المباراة بحثا عن تقدم مبكر يسهل من مهمته مع التأمين الدفاعي في مواجهة هجوم الترجي القوي بقيادة النيجيري مايكل إينرامو.
وتعتبر مواجهات الاهلي والترجي مواجهات دربيه ناريه من العيار الثقيل ولها ذكريات خاصة في 2001 و1990 و2007.
وبالنظر الى الفريقين نجد عدة حقائق بشأن الناديين أولها أن السيادة على الكرة المحلية للفريقين ، فالترجي فاز بالدوري التونسي 22 مرة مقابل 35 لقب محلي للشياطين الحمر، فيما أحرز الاهلي نفس الرقم في بطولات الكأس فاز الترجي بـ12 لقب فقط ولبطولات السوبر يتفوق الاهلي بتحقيق ست بطولات مقابل 2 فقط للترجي.
افريقيا يواصل الاهلي سيطرته وهي سيطرة مصرية من نوع خاص فالاندية المصرية حققت دوري الابطال 12 مرة مقابل 3 للتوانسة منها ستة للاهلي في 1982 و1987 و2001 و2005 و2006 و2008 فيما توج الترجي حتى الآن بلقب وحيد في 1994 كان عن طريق الفوز 3-1 على الزمالك.
على الجانب الآخر يمتلك الترجي ميزة تحقيق كل الالقاب الافريقية الاربعة وذلك خلال عقد التسعينات حيث بدأها بدوري الابطال في 1994 ثم السوبر في 1995 وبطولة كأس الاتحاد في 1997 وكأس افريقيا للاندية ابطال الكئوس في 1998.
شاهد هدف الاهلى المصرى فى الترجى التونسى "سيد عبدالحفيظ العالمى"
وتنال مباريات الدور قبل النهائي على مقدار كبير من الاهتمام عنه في أي بطولة سابقة لدوري الأبطال حيث سبق لجميع الفرق التي وصلت للمربع الذهبي هذا الموسم أن أحرزت لقب البطولة، كما يشهد في المربع الذهبي صراع بين أصحاب 12 من الألقاب السابقة في دوري الأبطال حيث يستحوذ الأهلي على الرقم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب الأفريقي الغالي برصيد ستة ألقاب مقابل ثلاثة ألقاب لمازيمبي ولقبين للشبيبة ولقب وحيد للترجي.
ومما يزيد من أهمية وإثارة مواجهات المربع الذهبي لهذه البطولة ان الفائز بلقبها سيحصل على مليون ونصف المليون دولار بخلاف مشاركته في بطولة العالم للأندية والتي تستضيفها البلد العربى الشقيق " الامارات" في أول ديسمبر المقبل
الأهلي صاحب لقب الاسد لهذه البطولة فاز باللقب أعوام 2001 و2005 و2006 و2008 وخسر النهائي في عام 2007 .
ولذلك , يسعى الاهلى إلى مواجهة الترجي بخطة متوازنة مع تكثيف الهجوم في بداية المباراة بحثا عن تقدم مبكر يسهل من مهمته مع التأمين الدفاعي في مواجهة هجوم الترجي القوي بقيادة النيجيري مايكل إينرامو.
وتعتبر مواجهات الاهلي والترجي مواجهات دربيه ناريه من العيار الثقيل ولها ذكريات خاصة في 2001 و1990 و2007.
وبالنظر الى الفريقين نجد عدة حقائق بشأن الناديين أولها أن السيادة على الكرة المحلية للفريقين ، فالترجي فاز بالدوري التونسي 22 مرة مقابل 35 لقب محلي للشياطين الحمر، فيما أحرز الاهلي نفس الرقم في بطولات الكأس فاز الترجي بـ12 لقب فقط ولبطولات السوبر يتفوق الاهلي بتحقيق ست بطولات مقابل 2 فقط للترجي.
افريقيا يواصل الاهلي سيطرته وهي سيطرة مصرية من نوع خاص فالاندية المصرية حققت دوري الابطال 12 مرة مقابل 3 للتوانسة منها ستة للاهلي في 1982 و1987 و2001 و2005 و2006 و2008 فيما توج الترجي حتى الآن بلقب وحيد في 1994 كان عن طريق الفوز 3-1 على الزمالك.
على الجانب الآخر يمتلك الترجي ميزة تحقيق كل الالقاب الافريقية الاربعة وذلك خلال عقد التسعينات حيث بدأها بدوري الابطال في 1994 ثم السوبر في 1995 وبطولة كأس الاتحاد في 1997 وكأس افريقيا للاندية ابطال الكئوس في 1998.
شاهد هدف الاهلى المصرى فى الترجى التونسى "سيد عبدالحفيظ العالمى"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
التعليـــق